- آح’ـٍـٍسآسعضوشرف
- عدد المساهمات : 143
تاريخ التسجيل : 29/08/2011
أَعْتَنِي بِرَشَاقَتك أَثْنَاء حَيَاتِك الْيَوْمِيَّة
الخميس سبتمبر 01, 2011 7:40 pm
أَعْتَنِي بِرَشَاقَتك أَثْنَاء حَيَاتِك الْيَوْمِيَّة
لَا تُضَيِعِي لَحْظَة مِن حَيَاتِك الْيَوْمِيَّة بِدُوْن أَن تَعْتَنِي بِرَشَاقَتك.. سَتَقُوْلِيْن كَيْف؟ الْتَّكْرَار فِي الْتَّمْرِيْنَات الْرِّيَاضِيَّة يُصِيْبَنِي بِالْمَلَل.. لَيْس لَدَي الْوَقْت الْكَافِي.. الْمَكَان ضَيْق.. فِي الْمَسَاء أَكُوْن فِي غَايَة الْتَّعَب.. إِلَخ.
وَهَكَذَا, وَالْأَسْبَاب كَثِيْرَة بَعْضُهَا مَقْبُوْل, وَبَعْضُهَا غَيْر مَقْبُوْل, لَكِنَّك فِي نَفْس الْوَقْت تَتَمَنِّيْن ان تَحْتَفِظَي بِرَشَاقَتك.. وَمُرُوْنَة حَرَكَاتِك وْلَياقَتك.
إِلَي كُل امْرَأَة تَسْعَي الَي الرَّشَاقَة وَخِفَّة الْحَرَكَة تَقَدَّم الدُّكْتُوْرَة الكْسَنْدْرا تُوَمَاس اخِصائِيّة الْعِلَاج الْطَّبِيْعِي فِي احْدِي الْمَجَلَّات الَّتِي تَصْدُر فِي لَنْدَن هَذِه الْنَّصَائِح:
* ابْدَئِي بِالْتّفْكِيِر فِي نَفْسِك وَحَاوِلِي أَن تُفَكِّرِي فِي جِسْمِك أَثْنَاء مُمَارَسَتَك لِنَشَاطِك الْيَوْمِي, وَبِذَلِك تَعْنِيْن بِه بِدُوْن أَن تَضِيْعَي الْوَقْت, وَعَلَي أَيَّة حَال فَإِن كُل حَرَكَة تُؤَدِيْنْهَا تُسْهِم فِي اضَافَة الْكَثِيْر مِن الْتَّحَسُّن عَلَيْك.. هَذَا إِذَا احْسَنْت ادَاءَهَا, لِأَنَّك إِذَا أَسَأْت الْأَدَاء فَقَد تُسِيْئِيْن إِلَيْك, وَهَذِه بَعْض الْأَمْثِلَة:
* لِلِاحْتِفَاظ بِمُرُوْنَة وَصِحَّة سَاقَيْك: سِيْرِي فِي الْبَيْت عَلِي أَطْرَاف الْأَصَابِع, شَدِي ظَهْرَك وَسَاقَيْك, وَمَن وَقْت لِآِخَر, اثْنَي اطْرَاف قَدَمَيْك لِلْدَّاخِل ثُم لِلْخَارِج.
* لِلِاحْتِفَاظ بِشَبَاب مَظْهَرُك وَسُرْعَة حَرَكَتِك: شَدِي ظَهْرَك فِي كُل مُنَاسَبَة, فَالظُّهْر الْمُسْتَقِيْم يُعْطِي الْمَظْهَر الْجَمِيْل الْأَنِيْق, وَيُضْفَي عَلَيْك شَبَابا, فَأَنْت تَسْتَطِيْعِيْن اسْتِعْمَال الَمَيْكِنّة الْكَهْرَبَائِيَّة وَظَهْرُك مُسْتَقِيِمَا, وَأَيْضا أَثْنَاء إِعْدَاد الْطَّعَام أَو غَسَل الْصَحُوْن.
* لمُرُونَة الْرُّكْبَتَيْن: اعَتَادِي عَلَي الْقِيَام بِأَي عَمَل ذِي مُسْتَوِي مُنْخَفِض, وَرُكْبَتَاك مُثْنِيَتَان, وَلَا تُحْنِي ظَهْرَك مِثْل: تَرْتِيْب الْسَّرِيْر, تَلْمِيْع الْأَثَاث, تَنَاوُل شَئ سَقَط عَلَي الْأَرْض.
* لمُرونَتك الْعَامَّة: انتهْزِي الْفُرْصَة لِتَلْيِين جَمِيْع عَضَلَات جِسْمُك أَثْنَاء الْحَمَام, فَمَثَلَا غَسِيْل القَدَمِيّن وَأَنْت وَاقِفَة مَع ثَنْي الْجُنُب لِكُل سَاق, وَالْتَّجْفِيف بِنَفْس هَذِه الْشُّرُوْط. كُل هَذَا يُجْعَل مُعْظَم عَضَلَات جِسْمُك وَالْمَفَاصِل تَتَحَرَّك, وَتُصْبِح مَرِنَة. حَاوِلْي أَيْضا ان تُجَفَّفِي قَدَمَيْك بِدُوْن أَن تَجْلِسِي, بَل وَأَنْت وَاقِفَة. حَافِظِي عَلَي تَوازنُك فَوْق سَاق وَاحِدَة, وَضِعَي قَدَمَك الْاخْرَي فَوْق رَكِبْتَك.
* لِلْصَّدْر وَالْكَتِفَيْن وَالْذِّرَاعَيْن: أَثْنَاء الْغَسِيل عِنَدَمّا تَخْرُجِيْن المَلَابِس مِن الْغُسَالَة ارْفَعِي الْقَطْع أَعْلَي مايُمكِنّك لتُشَغْلي كَتِفَيْك. وَحِيْنَمَا تُرِيْدِيْن تَنْظِيْف أَعْلَي مَّكَان فِي قِطْعَة أَثَاث لَا تِقَفِّي فَوْق مَقّعَد, بَل ارْفَعِي قَامَتُك وشدَيُّهَا قُدِّر الامْكَان حَتَّي لَو شَعَرْت بِالْتَّعَب فِي كَتِفَيْك وَذِرَاعَيْك, وَغُيِّرَي ذِرَاعَيْك بِالِتَبادُل حَتَّي يَعْمَل الْجَانِبَان بِطَرِيْقَة وَاحِدَة. كَذَلِك أَثْنَاء تَرْتِيْب الْصَحُوْن وَالْأَوَانِي, حَاوِلِي أَن تَسْتَعِيْنِي بِمَقْعَد, وَقِفِي أَمَام الْشَئ الْمُرَاد الْوُصُول الَيْه وَثَقِّل جِسْمُك مُوَزَّعا عَلَي قَدَمَيْك الاثْنَتَيْن.
* لْتَحْتفْظّي بِحَد أَدْنَي مِن الْقُوَّة الْعَضَلِيَّة: لَا تَتَجَنَّبي كُل الْفُرَص الْمُتَاحَة لِرَفْع شَئ مَا أَو حَمَلَه أَو وَضَع قِطْعَة أَثَاث صَغِيْرَة مِن مَكَان لِمَكَان, ارْفَعِي مَع بَذْل الْجُهْد بِذِرَاعَيْك وَسَاقَيْك وَهُمَا مَشْدُوْدَتَان( هَذَا بِالْطَّبْع إِن كُنْت لَا تُعَانِيْن مِن أَي آَلَام فِي الْظُّهْر).
* لِلْتَّنَفُّس: إِذَا كُنْت تَّصْعَدِيْن دَرَجَات سُلَّم كَثِيْرَة حَاوِلْي الْصُّعُوُد بِسُرْعَة قُدِّر امْكَانُك مَع ضَبْط تَنَفَّسْك مَع ايْقَاع خُطُوَاتِك. وَأَيْضَا فِي الْشَّارِع, اجْعَلِي مِن ذَهَابِك لِأَي مَكَان تَمْرِيْنا مُفِيْدَا لِلْتَّنَفُّس. تَنَفُّسِي مِن أَنْفِك وَعْدِي حَتَّي5 أَو6 أَثْنَاء الْشَّهِيْق, وَاحْتفْظّي بِالْهَوَاء. ثُم اطْلُقِي الْزَّفِيْر بِبُطْء وَأَنْت تُعَدَّيْن فِي ذِهْنِك أَيْضا مِن5 الَي6.
* لِلْصَّدْر: فِي الْمَكْتَب أَو أَثْنَاء مُشَاهَدَة الْتَلَيْفِزْيُون, اشَفْطي الْبَطْن قُدِّر اسْتِطَاعَتِك, كَمَا لَو كُنْت تُرِيْدِيْن أَن تَلْمَسِي الْعَمُود الْفِقَرِي, هَذَا الْتَّمْرِيْن كَفَيْل بِأَن يَحْتَفِظ لَك بِثَبَات الْبَطْن وَخَاصّة إِذَا تَكَرَّر3 أَو أَرْبَع مَرَّات يَوْمِيّا
لَا تُضَيِعِي لَحْظَة مِن حَيَاتِك الْيَوْمِيَّة بِدُوْن أَن تَعْتَنِي بِرَشَاقَتك.. سَتَقُوْلِيْن كَيْف؟ الْتَّكْرَار فِي الْتَّمْرِيْنَات الْرِّيَاضِيَّة يُصِيْبَنِي بِالْمَلَل.. لَيْس لَدَي الْوَقْت الْكَافِي.. الْمَكَان ضَيْق.. فِي الْمَسَاء أَكُوْن فِي غَايَة الْتَّعَب.. إِلَخ.
وَهَكَذَا, وَالْأَسْبَاب كَثِيْرَة بَعْضُهَا مَقْبُوْل, وَبَعْضُهَا غَيْر مَقْبُوْل, لَكِنَّك فِي نَفْس الْوَقْت تَتَمَنِّيْن ان تَحْتَفِظَي بِرَشَاقَتك.. وَمُرُوْنَة حَرَكَاتِك وْلَياقَتك.
إِلَي كُل امْرَأَة تَسْعَي الَي الرَّشَاقَة وَخِفَّة الْحَرَكَة تَقَدَّم الدُّكْتُوْرَة الكْسَنْدْرا تُوَمَاس اخِصائِيّة الْعِلَاج الْطَّبِيْعِي فِي احْدِي الْمَجَلَّات الَّتِي تَصْدُر فِي لَنْدَن هَذِه الْنَّصَائِح:
* ابْدَئِي بِالْتّفْكِيِر فِي نَفْسِك وَحَاوِلِي أَن تُفَكِّرِي فِي جِسْمِك أَثْنَاء مُمَارَسَتَك لِنَشَاطِك الْيَوْمِي, وَبِذَلِك تَعْنِيْن بِه بِدُوْن أَن تَضِيْعَي الْوَقْت, وَعَلَي أَيَّة حَال فَإِن كُل حَرَكَة تُؤَدِيْنْهَا تُسْهِم فِي اضَافَة الْكَثِيْر مِن الْتَّحَسُّن عَلَيْك.. هَذَا إِذَا احْسَنْت ادَاءَهَا, لِأَنَّك إِذَا أَسَأْت الْأَدَاء فَقَد تُسِيْئِيْن إِلَيْك, وَهَذِه بَعْض الْأَمْثِلَة:
* لِلِاحْتِفَاظ بِمُرُوْنَة وَصِحَّة سَاقَيْك: سِيْرِي فِي الْبَيْت عَلِي أَطْرَاف الْأَصَابِع, شَدِي ظَهْرَك وَسَاقَيْك, وَمَن وَقْت لِآِخَر, اثْنَي اطْرَاف قَدَمَيْك لِلْدَّاخِل ثُم لِلْخَارِج.
* لِلِاحْتِفَاظ بِشَبَاب مَظْهَرُك وَسُرْعَة حَرَكَتِك: شَدِي ظَهْرَك فِي كُل مُنَاسَبَة, فَالظُّهْر الْمُسْتَقِيْم يُعْطِي الْمَظْهَر الْجَمِيْل الْأَنِيْق, وَيُضْفَي عَلَيْك شَبَابا, فَأَنْت تَسْتَطِيْعِيْن اسْتِعْمَال الَمَيْكِنّة الْكَهْرَبَائِيَّة وَظَهْرُك مُسْتَقِيِمَا, وَأَيْضا أَثْنَاء إِعْدَاد الْطَّعَام أَو غَسَل الْصَحُوْن.
* لمُرُونَة الْرُّكْبَتَيْن: اعَتَادِي عَلَي الْقِيَام بِأَي عَمَل ذِي مُسْتَوِي مُنْخَفِض, وَرُكْبَتَاك مُثْنِيَتَان, وَلَا تُحْنِي ظَهْرَك مِثْل: تَرْتِيْب الْسَّرِيْر, تَلْمِيْع الْأَثَاث, تَنَاوُل شَئ سَقَط عَلَي الْأَرْض.
* لمُرونَتك الْعَامَّة: انتهْزِي الْفُرْصَة لِتَلْيِين جَمِيْع عَضَلَات جِسْمُك أَثْنَاء الْحَمَام, فَمَثَلَا غَسِيْل القَدَمِيّن وَأَنْت وَاقِفَة مَع ثَنْي الْجُنُب لِكُل سَاق, وَالْتَّجْفِيف بِنَفْس هَذِه الْشُّرُوْط. كُل هَذَا يُجْعَل مُعْظَم عَضَلَات جِسْمُك وَالْمَفَاصِل تَتَحَرَّك, وَتُصْبِح مَرِنَة. حَاوِلْي أَيْضا ان تُجَفَّفِي قَدَمَيْك بِدُوْن أَن تَجْلِسِي, بَل وَأَنْت وَاقِفَة. حَافِظِي عَلَي تَوازنُك فَوْق سَاق وَاحِدَة, وَضِعَي قَدَمَك الْاخْرَي فَوْق رَكِبْتَك.
* لِلْصَّدْر وَالْكَتِفَيْن وَالْذِّرَاعَيْن: أَثْنَاء الْغَسِيل عِنَدَمّا تَخْرُجِيْن المَلَابِس مِن الْغُسَالَة ارْفَعِي الْقَطْع أَعْلَي مايُمكِنّك لتُشَغْلي كَتِفَيْك. وَحِيْنَمَا تُرِيْدِيْن تَنْظِيْف أَعْلَي مَّكَان فِي قِطْعَة أَثَاث لَا تِقَفِّي فَوْق مَقّعَد, بَل ارْفَعِي قَامَتُك وشدَيُّهَا قُدِّر الامْكَان حَتَّي لَو شَعَرْت بِالْتَّعَب فِي كَتِفَيْك وَذِرَاعَيْك, وَغُيِّرَي ذِرَاعَيْك بِالِتَبادُل حَتَّي يَعْمَل الْجَانِبَان بِطَرِيْقَة وَاحِدَة. كَذَلِك أَثْنَاء تَرْتِيْب الْصَحُوْن وَالْأَوَانِي, حَاوِلِي أَن تَسْتَعِيْنِي بِمَقْعَد, وَقِفِي أَمَام الْشَئ الْمُرَاد الْوُصُول الَيْه وَثَقِّل جِسْمُك مُوَزَّعا عَلَي قَدَمَيْك الاثْنَتَيْن.
* لْتَحْتفْظّي بِحَد أَدْنَي مِن الْقُوَّة الْعَضَلِيَّة: لَا تَتَجَنَّبي كُل الْفُرَص الْمُتَاحَة لِرَفْع شَئ مَا أَو حَمَلَه أَو وَضَع قِطْعَة أَثَاث صَغِيْرَة مِن مَكَان لِمَكَان, ارْفَعِي مَع بَذْل الْجُهْد بِذِرَاعَيْك وَسَاقَيْك وَهُمَا مَشْدُوْدَتَان( هَذَا بِالْطَّبْع إِن كُنْت لَا تُعَانِيْن مِن أَي آَلَام فِي الْظُّهْر).
* لِلْتَّنَفُّس: إِذَا كُنْت تَّصْعَدِيْن دَرَجَات سُلَّم كَثِيْرَة حَاوِلْي الْصُّعُوُد بِسُرْعَة قُدِّر امْكَانُك مَع ضَبْط تَنَفَّسْك مَع ايْقَاع خُطُوَاتِك. وَأَيْضَا فِي الْشَّارِع, اجْعَلِي مِن ذَهَابِك لِأَي مَكَان تَمْرِيْنا مُفِيْدَا لِلْتَّنَفُّس. تَنَفُّسِي مِن أَنْفِك وَعْدِي حَتَّي5 أَو6 أَثْنَاء الْشَّهِيْق, وَاحْتفْظّي بِالْهَوَاء. ثُم اطْلُقِي الْزَّفِيْر بِبُطْء وَأَنْت تُعَدَّيْن فِي ذِهْنِك أَيْضا مِن5 الَي6.
* لِلْصَّدْر: فِي الْمَكْتَب أَو أَثْنَاء مُشَاهَدَة الْتَلَيْفِزْيُون, اشَفْطي الْبَطْن قُدِّر اسْتِطَاعَتِك, كَمَا لَو كُنْت تُرِيْدِيْن أَن تَلْمَسِي الْعَمُود الْفِقَرِي, هَذَا الْتَّمْرِيْن كَفَيْل بِأَن يَحْتَفِظ لَك بِثَبَات الْبَطْن وَخَاصّة إِذَا تَكَرَّر3 أَو أَرْبَع مَرَّات يَوْمِيّا
- الجيشمشرف المنتدى العام
- عدد المساهمات : 565
تاريخ التسجيل : 20/08/2011
رد: أَعْتَنِي بِرَشَاقَتك أَثْنَاء حَيَاتِك الْيَوْمِيَّة
الأربعاء سبتمبر 14, 2011 10:49 am
يسلمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى